دخول
أعلانات قوقل
Ruogle محرك البحث الشامل
المواضيع الأخيرة
مريم شديد
الجمعة أغسطس 21, 2009 2:32 am من طرف Danyal
مريم شديد
أضغط لمشاهدة تقرير مصور حول مريم شديد
>>>>مريم شديد مريم شديد مريم شديد<<<
>>>>مريم شديد مريم شديد مريم شديد<<<
مريم شديد من مواليد أكتوبر 1969 هي باحثة وفلكية مغربية في مرصد كوت دازير القومي الفرنسي , كما تعمل أستاذة …
<<[/url]تعاليق: 0
محرك ترجمة
البيج رنك
الساعة الأن
بعض الحقوق محفوظة ل منتدى رنيم ستار
Powered by RanemStar.com ®www.ranemstar.com
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010
بعض الحقوق محفوظة ل منتدى رنيم ستار
Powered by RanemStar.com ®www.ranemstar.com
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010
حقوق المرأة ( مقدمة )
صفحة 1 من اصل 1
حقوق المرأة ( مقدمة )
حقوق المرأة
الحمد لله والصلاة و السلام على رسول الله أما بعد :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عندما نريد أن نتحدث عن حقوق المرأة لابد لنا أن نعترف ونقر بأن المرأة قبل الإسلام لاحق لها فهي متاع موروث عن عمر رضي الله عنه قال ( والله كنا مانعد للنساء أمراَ حتى أنزل الله فيهن ماأنزل وقسم لهن ماقسم ) وفي البخاري عن عمر ( كنا في الجاهلية لانرى للنساء شيئاَ فلما جاء الإسلام وذكرهن الله رأينا لهن بذلك علينا حق ) وقد كانت المرأة فيما سلف متاعاَ موروثاَ ولكن الله عز و جل بهذا الدين حفظها كما قال سبحانة وتعالى (( ياأيها الذين آمنوا لايحل لكم أن ترثوا النساء كرهاَ ولاتعضولهن لتذهبوا ببعض ما أتيتموهن إلا أن يأتين بفاحشة مبينة )) سورة النساء .
وإن قال قائل تلك أيام لم تكن الحضارة والثقافة موجوده فنقول له إرجع إلى التاريخ وكتب المؤرخين ، الحضارة والثقافة قبل الإسلام كانت عند اليونانيين ومع تقدمهم في العلم والثقافة في شتى أنواع الحياة العلمية والعملية إلا أن المرأة كانت مسلوبة في حقوقها ولم يكن لها دور في تلك الحضارة الى الأعمال الرديئه والتافهة والوضيعة وكانت مجرد المتعة و التسلية .
وكذلك في كثير من الشعوب التي كانت تعيش قبل الإسلام كانت المرأة في نظرهم مجرد المتعة والإنجاب فقط وكانت تكره على الإستبضاع من غير زوحها وكانت تكره على البغاء وتنكح بغير رضاها . كما أنه لم يكن للمرأة أهلية عند الرومان أو شخصية قانونية وقد كان القانون يعتبر الأنوثة سبباَ من أسباب انعدام الأهلية كحداثة السن والحيوان . كما أن الفرس كانوا ينظرون إلى المرأة بأنها سبب كل شر فهي أمة و سجينة كما يحق لزوجها أن يقيم عليها حكم الأعدام دون أي مسائلة ، كما أنها لو جائتها العادة الشهرية كان لايخالطها احد وتوضع في مكان بعيد حتى أن الخدم كانوا يلفون مقدم أنوفهم وأذانهم وايديهم بلفائف من قماش غليظ عند تقديم الطعام خوفاَ من أن يتنجسوا .
كما ان الإباحية انتشرت فأصبح الزواج بالمحارم من الثيب مباحاَ كالأمهات والإخوات وغيرهن . وحقوق المرأة في الفقة الإسلامي جُل مسائلها التي هي مدار حديث الخائنين في هذا الزمن ، زمن أصبح في معظم بلاد المسلمين أن أكثر ممن هم على الصراط المستقيم في صمت ومن هم دونهم في حالة تصدع وأهتزاز واصبح الذين لهم الغيرة بهذا الدين التصدي من غير ان يحملوا سلاح العلم والتقوى تلك الحقوق التي اوجبها الله عز وجل للمرأة بين السطور ولاتخرج إلى عند السؤال عنها مع أن المرأة المسلمة قد صانها الإسلام وحفظ لها حقوقها وقد صان لها حقها بالسياج المنيع منذ ان كانت جنيناَ إلى الممات وعفاها من الضرب في الأرض من طلب المعيشة وكفى لها النفقة والرعاية والحماية وخصها بأمر عظيم لايستطيع غيرها أن يتحملة ولو ليوم واحد وهو تربية ابنائها ورعاية بيتها مقابل ان فعلت ذلك وحفظت عرضها وادت ماأوجبة الله عليها ان تتخير أي أبواب الجنة تدخل منه ، فعن عبدالرحمن بن عوف رضي الله عنه قال " قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها واطاعت زوجها قيل لها ادخلي الجنة من أي ابواب الجنة شئتي ، رواه احمد " .
عن عمر بن الأحوص رضي الله عنه قال ألا استوصوا بالنساء خيراَ فإنهن عندكم عوان ليس تملكون منهن شيئاَ غير ذلك وان لكم من نسائكم حقاَ وأن من نسائكم عليكم حقاَ فأما حقكم على نسائكم فلا يوطئن فرشكم من تكرهون ولا يأذن في بيوتكم لمن تكرهون ألا وحقهن عليكم ان تحسنوا إليهن في رزقهن وكسوتهن و طعامهن بالمعروف وأنما أخذتموهن بأمانة الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله عز و جل . رواه احمد كتاب النكاح حق المرأة على الزوج .
ونرى اليوم قد تعالت الألسنة الفاسقة بإخراج المرأة المسلمة من مملكتها الى مهلكتها ليفسدوها تحت شعار إعطاء المرأة حقوقها وإننا مهما قرأنا في كتب التاريخ وتصفحنا حياة المرأة عبر السنين لم نجد تشريع في التشريعات السابقة ولا المعاصرة يحفظ للمرأة حقها ويضع لها الضمانات مثل التشريع الأسلامي فالتشريع الأسلامي شدد في ضمان حقوق المرأة وهي التي تستوقف الرجال أمام القضاء لأداء حق المرأة وجعلت حق المرأة ديناَ يلتزم به ويؤدية جميع افراد المجتمع الداني و القاصي ، الحاكم والمحكوم كما جعل لها حقوق لايجوز لها ولا لغيرها اسقاطها كالمهر وانساب ولدها لأبية ومكوثها في بيت زوجها وكذلك أسقط أن تتنازل المرأة عن حقوقها وهي مكرهة كما أن الله أبطل تنازل المرأة عن حقوقها إذا كان التنازل عن حق قبل وجوبة أو قبل وجودة وضمن لها حقها الذي اسقطتة كأن تتنازل المرأة عن حق النفقة أو المبيت قبل عقد النكاح . فهذا التنازل لها أن ترجع عنه .
منقول للفائدة / مورجان
الحمد لله والصلاة و السلام على رسول الله أما بعد :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عندما نريد أن نتحدث عن حقوق المرأة لابد لنا أن نعترف ونقر بأن المرأة قبل الإسلام لاحق لها فهي متاع موروث عن عمر رضي الله عنه قال ( والله كنا مانعد للنساء أمراَ حتى أنزل الله فيهن ماأنزل وقسم لهن ماقسم ) وفي البخاري عن عمر ( كنا في الجاهلية لانرى للنساء شيئاَ فلما جاء الإسلام وذكرهن الله رأينا لهن بذلك علينا حق ) وقد كانت المرأة فيما سلف متاعاَ موروثاَ ولكن الله عز و جل بهذا الدين حفظها كما قال سبحانة وتعالى (( ياأيها الذين آمنوا لايحل لكم أن ترثوا النساء كرهاَ ولاتعضولهن لتذهبوا ببعض ما أتيتموهن إلا أن يأتين بفاحشة مبينة )) سورة النساء .
وإن قال قائل تلك أيام لم تكن الحضارة والثقافة موجوده فنقول له إرجع إلى التاريخ وكتب المؤرخين ، الحضارة والثقافة قبل الإسلام كانت عند اليونانيين ومع تقدمهم في العلم والثقافة في شتى أنواع الحياة العلمية والعملية إلا أن المرأة كانت مسلوبة في حقوقها ولم يكن لها دور في تلك الحضارة الى الأعمال الرديئه والتافهة والوضيعة وكانت مجرد المتعة و التسلية .
وكذلك في كثير من الشعوب التي كانت تعيش قبل الإسلام كانت المرأة في نظرهم مجرد المتعة والإنجاب فقط وكانت تكره على الإستبضاع من غير زوحها وكانت تكره على البغاء وتنكح بغير رضاها . كما أنه لم يكن للمرأة أهلية عند الرومان أو شخصية قانونية وقد كان القانون يعتبر الأنوثة سبباَ من أسباب انعدام الأهلية كحداثة السن والحيوان . كما أن الفرس كانوا ينظرون إلى المرأة بأنها سبب كل شر فهي أمة و سجينة كما يحق لزوجها أن يقيم عليها حكم الأعدام دون أي مسائلة ، كما أنها لو جائتها العادة الشهرية كان لايخالطها احد وتوضع في مكان بعيد حتى أن الخدم كانوا يلفون مقدم أنوفهم وأذانهم وايديهم بلفائف من قماش غليظ عند تقديم الطعام خوفاَ من أن يتنجسوا .
كما ان الإباحية انتشرت فأصبح الزواج بالمحارم من الثيب مباحاَ كالأمهات والإخوات وغيرهن . وحقوق المرأة في الفقة الإسلامي جُل مسائلها التي هي مدار حديث الخائنين في هذا الزمن ، زمن أصبح في معظم بلاد المسلمين أن أكثر ممن هم على الصراط المستقيم في صمت ومن هم دونهم في حالة تصدع وأهتزاز واصبح الذين لهم الغيرة بهذا الدين التصدي من غير ان يحملوا سلاح العلم والتقوى تلك الحقوق التي اوجبها الله عز وجل للمرأة بين السطور ولاتخرج إلى عند السؤال عنها مع أن المرأة المسلمة قد صانها الإسلام وحفظ لها حقوقها وقد صان لها حقها بالسياج المنيع منذ ان كانت جنيناَ إلى الممات وعفاها من الضرب في الأرض من طلب المعيشة وكفى لها النفقة والرعاية والحماية وخصها بأمر عظيم لايستطيع غيرها أن يتحملة ولو ليوم واحد وهو تربية ابنائها ورعاية بيتها مقابل ان فعلت ذلك وحفظت عرضها وادت ماأوجبة الله عليها ان تتخير أي أبواب الجنة تدخل منه ، فعن عبدالرحمن بن عوف رضي الله عنه قال " قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها واطاعت زوجها قيل لها ادخلي الجنة من أي ابواب الجنة شئتي ، رواه احمد " .
عن عمر بن الأحوص رضي الله عنه قال ألا استوصوا بالنساء خيراَ فإنهن عندكم عوان ليس تملكون منهن شيئاَ غير ذلك وان لكم من نسائكم حقاَ وأن من نسائكم عليكم حقاَ فأما حقكم على نسائكم فلا يوطئن فرشكم من تكرهون ولا يأذن في بيوتكم لمن تكرهون ألا وحقهن عليكم ان تحسنوا إليهن في رزقهن وكسوتهن و طعامهن بالمعروف وأنما أخذتموهن بأمانة الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله عز و جل . رواه احمد كتاب النكاح حق المرأة على الزوج .
ونرى اليوم قد تعالت الألسنة الفاسقة بإخراج المرأة المسلمة من مملكتها الى مهلكتها ليفسدوها تحت شعار إعطاء المرأة حقوقها وإننا مهما قرأنا في كتب التاريخ وتصفحنا حياة المرأة عبر السنين لم نجد تشريع في التشريعات السابقة ولا المعاصرة يحفظ للمرأة حقها ويضع لها الضمانات مثل التشريع الأسلامي فالتشريع الأسلامي شدد في ضمان حقوق المرأة وهي التي تستوقف الرجال أمام القضاء لأداء حق المرأة وجعلت حق المرأة ديناَ يلتزم به ويؤدية جميع افراد المجتمع الداني و القاصي ، الحاكم والمحكوم كما جعل لها حقوق لايجوز لها ولا لغيرها اسقاطها كالمهر وانساب ولدها لأبية ومكوثها في بيت زوجها وكذلك أسقط أن تتنازل المرأة عن حقوقها وهي مكرهة كما أن الله أبطل تنازل المرأة عن حقوقها إذا كان التنازل عن حق قبل وجوبة أو قبل وجودة وضمن لها حقها الذي اسقطتة كأن تتنازل المرأة عن حق النفقة أو المبيت قبل عقد النكاح . فهذا التنازل لها أن ترجع عنه .
منقول للفائدة / مورجان
Morgan- نائب المدير
- عدد الرسائل : 5
العمر : 56
الموقع : جدة
تاريخ التسجيل : 07/02/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت سبتمبر 21, 2013 5:44 am من طرف Danyal
» المعرض الدولي لليخوت بجدة
الأحد يونيو 12, 2011 1:51 am من طرف Danyal
» مرض الثعلبة / الاسباب والعلاج
الجمعة يونيو 10, 2011 1:26 am من طرف Danyal
» مفتاح الحياة
الأحد مايو 29, 2011 3:02 pm من طرف Danyal
» مخ الإنسان يسجد لله حتى لو كان كافرا
السبت مايو 21, 2011 8:31 pm من طرف Danyal
» ديكورات غرف الجلوس
الثلاثاء ديسمبر 28, 2010 1:22 pm من طرف Danyal
» ديكورات فلل ومباني
الثلاثاء ديسمبر 28, 2010 6:21 am من طرف Danyal
» ديكورات غرف النوم
الثلاثاء ديسمبر 28, 2010 5:58 am من طرف Danyal
» التسمية و الألقاب
الأحد نوفمبر 21, 2010 2:47 am من طرف Danyal